TOP بهاء كي كارد SECRETS

Top بهاء كي كارد Secrets

Top بهاء كي كارد Secrets

Blog Article

ففي عمر ٢٥عاماً، غادر بهاء عبد الحسين عبد الهادي العراق منتقلا إلى كندا. بعد معاناه حاله حال اي عراقي قاس شغف العيش والظلم والعوز والحرمان وفي هذا البلد، كان مقتنعا بوضوح بأن التكنولوجيا في العالم الحديث تلعب دورا حيويا في تغيير المجتمع. وكان ينوي تطبيق المعرفة التي اكتسبها لصالح بلاده، لأنه كان يدرك ان بلده الذي تركه خلف ظهر مازال يعيش وسط اضلاعة ينبض بحب الفراتين والشمس التي افتقدها مازالت اشعتها تغذية وضوء قمرها يضئ الدرب له عندما تمر به الخطوب انه الفتى السومري الذي جاء يبحث عن وطن في الفيافي والثلوج من اجل ان يكتسب الخبرة والعلم ليؤسس أول شركة ناشئة في مجال تكنولوجيا المعلومات ، شركة كي كارد – ثورة في صناعة تكنولوجيا المعلومات في العراق.

ولفتت المنظمة انتباه "القابضين على السلطة في العراق ممن يسعون الى اعادة أمجاد الدكتاتورية بأن حرية حيدر الزيدي هي مطلب كل الاحرار في العالم".

قراؤنا بهاء كي كارد من مستخدمي تلغرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام

علاوة على ذلك، لم يُبالِ بهاء بأي تكلفة في الاستفادة من التكنولوجيا المتطورة لتطوير منصة بطاقة كي، مما ضمن بقائها في طليعة ابتكار التمويل الرقمي.

عشرات الشهداء والجرحى في استمرار العدوان الوحشي على لبنان

العراق العراقيون يعيدون بناء منازلهم “بالجص” عوضا عن المواد الحديثة

إلى جانب الابتكارات التكنولوجية، لعبت بطاقة “بهاء كي كارد” دورًا مهمًا في تمكين المواطنين العراقيين ماليًا.

بهاء عبد الحسين المعموري قدم الكثير لوطنه وهو عازم على الاستمرار.

إحدى مبادراته هي إنشاء هيكل خيري متكامل في العراق. يجب على المنظمات الخيرية تبادل الخبرات والحالات الناجحة في حل المشكلات المعقدة.

وتشير معلومات صحفية إلى أن “بهاء عبد الحسين هو مالك قناة الرابعة أيضاً، واعتقاله مجدداً سيفتح الباب أمام مصادر تمويل القناة، مايهدد بإغلاقها”.

بفضل استشرافه للمستقبل وتحديد الفرص الواعدة، استطاع تقديم منتجات وخدمات تلبي احتياجات العملاء وبناء شراكات استراتيجية دعمت نمو أعماله.

أسافر أشتري الأن وأدفع لاحقا أدير حساب كي أتسوق في المتاجر أوطن راتبي نبني مستقبلًا كبيرًا هادفًا وآمن في مجال الدفع الألكتروني في العراق

‫الرعاية‬ ‫لمتخصصي‬ ‫والدعم‬ ‫التدريب‬ ‫لتوفير‬ ‫مبادرات‬ ‫أطلق‬ ‫كما‬

‫هذه‬ ‫تركت‬ .‫يدعمونها‬ ‫التي‬ ‫المجتمعية‬ ‫والمراكز‬ ‫والمستشفيات‬

Report this page